image_pdfimage_print

بعد الاصابة الدماغية الرضخية، أحياناً يحدث أن الدماغ يستطيع أن يعالج نفسه، ويبني خلايا دماغية جديدة لتحل محل الخلايا التالفة. لكن العلاج لا يحدث بسرعة كافية لكي يسمح بالشفاء من آثار المرض مثل داء العصبون الحركي (يُعرف أيضاً بمرض “لو غريغ” أو التصلب الجانبي الضموري). يعرض لنا “سيدارثان تشاندران” بعض التقنيات الجديدة باستخدام خلايا جذعية خاصة التي قد تسمح بإعادة بناء الدماغ التالف بشكل أسرع.


الكاتب: ياسين ثابت