image_pdfimage_print

تلتقط عادة “صور” الأجسام في الفضاء الخارجي باستخدام مستشعرات إلكترونية تلتقط معلومات مرتبطة بشدة الإشعاع وتترجمها إلى صور بتدرج رمادي. وقد تلتقط معلومات عن إشعاعات غير مرئية للعين المجردة كتلك الموجودة ما تحت اللون الأحمر وما فوق البنفسجي أو الأشعة السينية.

صور الفضاء

بعد ذلك يقوم العلماء بإضافة الألوان وقد يخضع ذلك لمعايير غير قياسية، مثلا قد تستخدم ألوان مرئية للتعبير عن إشعاعات غير مرئية كاستخدام الأحمر القاني للإشارة إلى الأشعة ما تحت الحمراء مثلا، والغرض من ذلك ليس التمويه أو “تجميل” الصور، بل تمثيل المعلومات المجمّعة لتسهيل تحليلها ودراستها.
المزيد من المعلومات والصور التوضيحية على الرابط


الكاتب: خالد مربو