لكشف غموض هذا المرض قام الطبيب Hayley مع زملائه بقياس كمية الفوسفوكرياتين (جزيئات تلعب دورا مهما في تفاعلات إنتاج الطاقة بالمستوى الخلوي) لدى مجموعة من قدماء المحاربين، وتبين لهم بعد إخضاعهم لتمارين إجهاد عضلي استرجاع بطيء لمخزون الفوسفوكرياتين العضلي، ويعتبر هذا مؤشرا حاسما حول وجود خلل على مستوى الميتوكندريات.
وبفضل الدراسة الأخيرة أصبحت الصورة أكثر وضوحا لدى الأطباء في فهم الأعراض الغريبة التي غالبا ما ميزت
المصابين بالمرض.