عندما شُرخت جمجمة هنري مولايسن (المعروف اليوم باسم هـ. م.) بسبب حادث، أخذ يتعرّض للنوبات وإغماءات. حاول الدكتور المجازف وليم سكوفيل علاجه باستئصال منطقة الحُصَين من دماغه. توقفت النوبات لحسن الحظ إلا أنّه فقد ذاكرته البعيدة أيضًا.
يُعرّفنا سام كين على هذه الحالة الطبية المدهشة، ويروي تفاصيل كل ما تعلناه من هـ. م. عن الدماغ والذاكرة.
(تمت الترجمة في إطار مشروع TED للترجمة المفتوحة)